October 19, 2021
  1. قصه عن حب الوطن قصه عن حب الارض قصه هادفه للأطفال - عمر ابانا وعائشه امنا
  2. قصه واقعيه عن الوطن قصيره

3- قصة التراب والذهب هذه القصة تعكس لكل من يسمعها قيمة الوطن وقيمة التفكير المنطقي العقلاني في الأمور، وتدور أحداث القصة في زمنٍ بعيدٍ، عندما شعر أحد الكهّال قرب موعد رحيله عن الدنيا، فقام بجمع ولديه وقال لهما أنه يملك أرضًا ويملك كيسًا مملوءًا بالذهب، فاختار الولد الصغير كيس الذهب واختار الكبير الأرض. وبعد وقتٍ قليل مات الأب وحزن عليه الولدان كثيرًا، وأخذ الولد الكبير في زراعة الأرض والاعتناء بها وزرعها بمحاصيلٍ مثمرة مربحة، وفي الوقت ذاته بدأ الولد الصغير في إنفاق الذهب من كيسه حتى فرغ تمامًا وعاد فائض الوفاض إلى أخيه الكبير مرةً أخرى، فما كان من أخيه إلا أنه احتواه وأخبره بأنه سوف يتشارك معه الأرض، فقال له الأخ الصغير: "كيف سنعيش من بعض التراب؟! "، فرد عليه أخيه وقال: "نحن من تراب وملابسنا من تراب والخبز من التراب، فالتراب يعطينا كل شيء ويعطينا قيمتنا"، فرد عليه أخيه متعجبًا من فطنته: "كيف عرفت هذا كله؟"، فأجابه أخيه: "العمر الذي قضيته بين ربوع الوطن". شاهد أيضًا: قصة فرحات وشيرين.. حكاية العشق الفارسية. قصص عن الوطن حديثة 1- قصة الحصان ووالدته من القصص التي لم تُروى قديمًا لأولادنا هي قصة الحصان الصغير وأمه، وتقع أحداثها في مزرعةٍ صغيرة في إحدى المناطق، وكان الحصان معتادًا كل يوم على الخروج واللعب في المزرعة أمام أنظار أمه، وفي الليل يخلد إلى النوم مرهقًا من عناء المشقة طول اليوم، وفي يوم من الأيام قرر هذا الحصان الصغير أن يترك المزرعة ويبحث عن واحدةٍ أخرى لأن الملل قد تمكن منه، ونظرًا لخوف الأم الشديد عليه، قامت بالرحيل معه، ولكنهم لم يستطيعوا الاستقرار في أي مزرعةٍ أخرى لأن الحيوانات التي تسكن المزارع الأخرى كانوا يرفضون بقاءهما، ولما خيّم الليل عليهما، قال الحصان الصغير لأمه: "هيا بنا يا أماه لنعود إلى مزرعتنا فلن يحتوينا مكان آخر غيرها"، فردت عليه الأم: "أحسنت يا بني فالوطن هو أحن ما يكون على أبنائه".

قصه عن حب الوطن قصه عن حب الارض قصه هادفه للأطفال - عمر ابانا وعائشه امنا

بيانات العضوة رقم العضوية: 40982 تاريخ التسجيل: 123May 2012 الدولة: سبحان الله المدينة: الحمد لله الحالة الاجتماعية: لا إله إلا الله الوظيفة: الله أكبر المشاركات: 12, 117 [ +] الأصدقاء: 260 نقاط التقييم: 124 قصه عن حب الوطن قصه عن حب الارض قصه هادفه للأطفال قصه عن حب الوطن. قصص خاصه لرياض الاطفال. جديد قصه وطنيه خاصه لرياض الاطفال. اجمل قصص الاطفال. وقفَ المعلمُ صالح، أمامَ تلاميذه الصغار، وسألهم قائلاً: - أيُّهما أغلى: الذهبُ أم التراب؟ قال التلاميذ: - الذهبُ أغلى من التراب وقال أحمد: - الترابُ أغلى من الذهب ضحكَ التلاميذُ جميعاً.. قال المعلم صالح: - أصبْتَ الحقيقةَ يا أحمد! سألَ التلاميذُ دهشين: - كيف. ؟! - اسمعوا هذه القصة، وستعرفون الحقيقة - نحن منصتون، فما القصة. ؟ قال المعلم صالح: يُحكى أنَّ رجلاً هرِماً، اشتدَّ به المرضُ، فدعا ولديه، وقال لهما: - ياولدَّيَّ.. لقد تركتُ لكما أرضاً، وهذا الكيسَ من الذهبِ ، فَلْيخترْ كلٌّ منكما مايشاء قالَ الولدُ الأصغر: - أنا آخذُ الذهب.. وقالَ الولدُ الأكبر: - وأنا آخذُ الأرض.. وماتَ الأبُ ب عد أيام، فحزن الولدان كثيراً، ثم أخذ كلُّ واحدٍ نصيبه، من ثروة أبيه، وبدأ الولدُ الأكبر، يعملُ في الأرض، يبذرُ في ترابها القمح، فتعطيه كلُّ حبّةٍ سنبلةً، في كلِّ سنبلةٍ مئةُ حبة، وبعدما يحصدُ القمحَ، يزرعُ موسماً آخر، وثروته تزدادُ يوماً بعد يوم.. أمّا الولدُ الأصغر، فقد أخذَ ينفقُ من الذهب، شيئاً بعد شيء، والذهبُ ينقصُ يوماً بعد يوم، وذاتَ مرّةٍ، فتحَ الكيسَ، فوجدهُ فارغاً!

للوطن وبالوطن نكون أطفالاً نشأنا وترعرعنا، وطلاب درسنا وسهرنا، وموظفون أينما كنا حملنا أمانة العمل ورفعة وتقدم الوطن بإخلاص واجتهاد ومثابرة وإخلاص أمام الله في أقوالنا وأفعالنا وأعمالنا، إخلاصاً أمام كل ما يرتبط بوطننا. ليس وطني دائماً على حق ولكني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلّا في وطني. الأوطان ليس لها مكان. ليس أعذب من أرض الوطن. المسجد موطن كل مسلم. خبز وطنك أفضل من بسكويت أجنبي. عبارات عن الوطن ليس هنالك ما هو أعذب من أرض الوطن. كم هو الوطن عزيز على قلوب الشرفاء. لن يهدأ العالم حتى ينفد حب الوطن من نفوس البشر. فارس يغمد في صدر أخيِه خنجراً باسم الوطن ويصلي لينال المغفرة. إنّ الجمال هو وجه الوطن في العالم فلنحفظ جمالنا كي نحفظ كرامتنا. بين أول رصاصة، وآخر رصاصة، تغيرت الصدور، وتغيرت الأهداف، وتغير الوطن. جميل أن يموت الإنسان من أجل وطنه، ولكن الأجمل أن يحيا من أجل هذا الوطن. من امتلأ بروح الإله شعر بالحضرة الإلهية فيه، غير أنّه يكتم هذا السر الجليل في نفسه كما يكتم العاشق عن الناس أسرار عشقه. علمني وطني بأنّ دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن. لم أكن أعرف أنّ للذاكرة عطراً أيضاً، هو عطر الوطن.

ذهب إلى أخيه، وقال له وهو محزون: - لقد نفدَ الذهبُ الذي أخذتهُ. - أمَّا ما أخذتُهً أنا فلا ينفدُ أبداً.. - وهل أخذْتَ غيرَ أرضٍ مملوءةٍ بالتراب ؟! أخرجَ الأخُ الأكبرُ، كيساً من الذهب، وقال: - ترابُ الأرضِ، أعطاني هذا الذهب قال الأخُ الأصغر ساخراً: - وهل يعطي الترابُ ذهباً ؟! غضبَ أخوه ،وقال: - الخبزُ الذي تأكُلهُ، من تراب الأرض والثوبُ الذي تلبسُهُ، من تراب الأرض خجل الأخُ الأصغر، وتابعَ الأكبرُ كلامه - والثمارُ الحلوةُ، من ترابِ الأرض والأزهارُ العاطرةُ، من تراب الأرض ودماءُ عروقك ،من ترابِ الأرض قال الأخ الأصغر: - ما أكثرَ غبائي وجهلي!! - لا تحزن يا أخي! - كيف لا أحزنُ، وقد أضعْتُ كل شيء ؟! - إذا ذهبَ الذهبُ، فالأرضُ باقية. - الأرضُ لك، وأنتَ أوْلى بها.. - دَعْكَ من هذا الكلام، وهيّا معي إلى الأرض ذهبَ الأخوانِ إلى الأرض، فوجدا القطنَ الأبيضَ، يميلُ فوقها ويلمع.. امتلأ الأخوان فرحاً ،وهتفَ الأخُ الأصغرُ: يا أرضَنا الكريمةْ] (منقولة) حنين الروح123 يوسف وضى نور عينى مراقبة منتديات عدلات رقم العضوية: 77224 تاريخ التسجيل: 123Oct 2013 الدولة: مصر المدينة: المحلة الكبرى الحالة الاجتماعية: مخطوبة الوظيفة: موظفة المشاركات: 12, 519 [ +] الأصدقاء: 246 نقاط التقييم: 2112 رد: قصه عن حب الوطن قصه عن حب الارض قصه هادفه للأطفال جممممميلة قوووووى يا بيدوو تسلم ايدك رقم العضوية: 95307 تاريخ التسجيل: 123Aug 2015 الدولة: فلسطينية المدينة: الضفة الغربية الحالة الاجتماعية: غير متزوجة الوظيفة: محاسبة المشاركات: 10, 108 [ +] الأصدقاء: 187 نقاط التقييم: 10 يعطيك العافيه عمر ابانا وعائشه امنا عضوة مـآسية جويريه حمودي نور عيوني❤ رقم العضوية: 65379 تاريخ التسجيل: 123Mar 2013 الدولة: ❤❤❤ المدينة: ❤❤❤ الحالة الاجتماعية: متزوجة الوظيفة: سعادة زوجي وابني المشاركات: 12, 756 [ +] الأصدقاء: 269 نقاط التقييم: 634 قصة رائعه ياغاليه جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع

الوطنية أو الكبرياء الوطني هو الشعور ب الحب والإخلاص والإحساس بالارتباط بالوطن والتحالف مع المواطنين الآخرين الذين يشاركونك نفس الشعور، يمكن أن يكون هذا الارتباط مزيجًا من العديد من المشاعر المختلفة المتعلقة بوطن الفرد ، بما في ذلك الجوانب العرقية أو الثقافية أو السياسية أو التاريخية، ويشمل مجموعة من المفاهيم المرتبطة ارتباطًا وثيقًا. حكاية عن الوطن عندما كنت صغيرا ً، سألت جدي: ماذا تخبىء في صندوقك الخشبي يا جدي ؟ أجاب جدي: – كنز لا يقدر بثمن يا بني. ركضت الى الصندوق وفتحت غطاءه كي أرى ذلك الكنز الثمين ، لكنني لم أجد سوى حفنة من تراب وكتاب صغير، خفق قلبي بقوة ، وركضت إلى جدي صائحاً: – لقد سرق اللصوص كنزك ، يا جدي. اقترب جدي من الصندوق ، فتح الغطاء ونظر إلى داخله ، ثم ابتسم قائلا: -لا يا بني ، لم يسرق اللصوص شيئأً. -صحت بأعلى صوتي: – ألم تقل لي ياجدي إنك تملك كنزاً ثميناً جداً ؟ ضحك الجدُ وقال: – وهل هناك يا بني شيءٌ في العالم أغلى من الكتاب وتراب الوطن ؟ قصة أخرى عن حب الوطن رحل مازن وعائلته عن ارضه ووطنه بسبب الحروب والقتل والدمار، وهاجر الاب بعائلته إلى أمريكا ، وأستقر هناك وعاش وألتحق مازن بالمدرسة، والأب بالعمل ، وكل شيء أصبح ذكرى في قلوبهم، ومع مرور السنوات ، وفي أحد الأيام طلب المعلم من التلاميذ بالصف رسم علم وطنهم الحبيب " أمريكا " ، رسم مازن العلم الأمريكي بفخر وذهب لوالده ليريه العلم وهو سعيد فخور بجنسيته الجديدة وأرضة الجديدة.

قصه واقعيه عن الوطن قصيره

وعند عودة الجد أقبل عليه الولد الصغير مسرعًا وصائحًا بأعلى صوته: "جدي جدي لقد سرقك اللصوص"، ولكن الجد لم يفهم قصد الصبي فسأله عما رآه بداخل الصندوق، فأجاب الولد رايت ترابًا وكتابًا قديمًا، فضحك الجد وقال: "لم يسرقنا أحد"، فتعجب الولد وسأله كيف هذا؟، فأجاب الجد: "وهل هناك أغلى من تراب الوطن والكتاب يا بُني! ". شاهد أيضًا: قصص في حب الوطن. 2- قصة العصفورتان ونسمة الهواء تتميز قصص الأطفال بأنها خفيفة على مسامع الجميع وأيضًا لها من حلاوة القول وعذوبته ما يطيب القلوب، وفي غالبية الأحيان تكون قصص الأطفال خيالية ولا تمُتُّ للواقع بصِلَة كما هو الحال مع هذه القصة الجميلة. يُحكى أنه كانت هناك عصفورتان صغيرتان في مكان مقفرٍ في بلاد الحجاز، ولم يكن في هذا المكان ماءٌ كافٍ لهما ولا حبوب ولا حتى نسمة هواءٍ عليلةٍ تداعب أجنحتهما الصغيرة، ولكن في يومٍ من الأيام هبت نسمةٌ عليلةٌ من بلاد اليمن، فانتعشت العصفورتان لهذه النسمة واستطلفا ملمسها على جسدهما الصغيرين، وتمنيا ألا تنتهي أبدًا، وعندما وجدت النسمة حال هاتين الصغيرتين، أشفقت عليهما وعرضت عليهما أن تحملهما إلى أرض اليمكن حيث الماء الوفير والحبوب اللذيذة والطعام الذي لا ينفذ، فأجابتها إحدى الصغيرتين: "أنتي نسمة رحالة لا تعرفي معنى كلمة وطن، فلو خُيّرنا باستبدال وطننا بجنةٍ في الأرض لن نتركه أبدًا".

نظر الأب بحزن شديد قائلا: ولكن أمريكا ليست وطنك يا ولدي فوطنك هناك بسوريا ، ولكننا نحيا هنا ونعمل ب أمريكا من أجل لقمة العيش فقط، ليست هذه أرضنا ولا وطننا الحقيقي ، نظر مازن إلى الأب قائلا: ولكن يا أبي نحن معنا الجن سية الأمريكية وأمريكا هي وطننا الجديد، نظر الأب والحزن بادي على ملامحة قائلا أستمع يا ولدي إلى تلك القصة: كان ياما كان، كان هناك عصفورتان صغيرتان تعيشان في بقعة من أرض الحجاز قليلة الماء وشديدة الحر والهواء ، وفي أحد الأيام بينما كانت تتجاذبان أطراف الحديث وتشكيان لبعضهما صعوبة ظروف الحياة والحر و الجوع والمرض ،هبت عليهما نسمة ريح عليلة قوية وجميلة آتية من أرض اليمن، فسعدت العصفورتان بهذه النسمة وشعروا بالسعادة والراحة والاستمتاع وأخذتا تزقزقان نشوة وفرح بالنسيم العليل والهواء البارد، وعندما رأت نسمة الريح العصفورتين الجميلتين تقفان على غصن بسيط وحقير يابس مقفر من شجرة وحيدة في المنطقة، استغربت النسمة من أمرهما. قالت النسمة الجميلة: أيتها العصفورتان الجميلتان، عجبا لأمركما، فكيف تقبلان وأنتما بهذا الحسن والجمال وهذه الرقة الشديدة أن تعيشا في أرض مقفرة كهذه، لو شئتما أستطيع حملكما معي وأخذكما إلى اليمن من حيث جئت للتو، فهناك ستجدان مياه عذبة باردة طعمها ألذ من العسل، وستأكلان حبوبا تكاد لحلاوة طعمها أن تكون سكرا ، قالت العصفورة: يا نسمة الريح، أنت ترتحلين كل يوم من مكان إلى مكان، وتنتقلين من أرض إلى أرض، ولذلك فأنت لا تعلمين معنى أن يكون للمرء وطن يحبه ويشتاق له، فارحلي يا نسمة الهواء مشكورة، نحن لا نبدل أرضا ولو كانت جنة على الأرض بوطننا الذي ننتمي إلية.

نظر مازن إلى والده بحزن قائلا: وهل سنعود يوما إلى وطننا سوريا يا أبي ، رد الأب قائلا بثقة: سنعود يا ولدي مهما طال البعاد سنعود، وهنا رسم الاب علم سوريا لابنه ورسمه مازن في كراسة الرسم وذهب إلى مدرسته في اليوم التالي وعندما قال المعلم كل طفل يرفع رسمته ليرى علم وطنه، وجد جميع الاعلام لأمريكا إلا علم مازن كان مختلف وهو العلم السوري ، فنظر المعلم لمازن وسئلة لماذا لم ترسم علم أمريكا يا مازن فرد الطفل بكل فخر قائلا:لانه ليس علمي يا سيدي فعلمي هو علم وطني سوريا. قصيدة عن الوطن وطني يا منْ عشقتُ هواءك وتغزّلت بسمائك وراقصتُ نجومكَ وداعبتُ ترابك وتمايلتُ دلالاً في أحضانكَ أحبـك يا وطني وأرتوي بمائك ، وأشقي بعدك وأموت فداءً لك يا وطني وطني.. يا أرضَ المجدِ والعزةِ سأمزّقُ أعداءكَ وأقهرُ من يتربّصُ بك سأسقيك أبنائي وأجعلهم أوتادكَ سأعانقُ ترابكَ وأتمرّغ به عشقاً وهياماً ووفاءً لك أشمُّ ولدي وأحضنُ جدّي وأعانقُ أمي وتهدأُ نفسي ويطيبُ عيشي وطني.. أناها المجدُ الأبيّ لا وجود لي إلّا بكَ ولا كرامة لي إلّا بكَ وكيف أكونُ إلّا بكَ ، جبالك شامخة تباهياً بكَ وسهولك ما هو فيك يا وطني جميلٌ حتى سموم القهر من أخٍ أو قريبٍ ظلم فأنت خيمة ومصدر عزّتي وولائي.. أنت انتمائي وجميلُ عروقي ومنبتُ ولدي وزهرةُ مستقبلي وعطرُ مولدي ومهدُ حضارتي وتاريخُ ديني وطمعُ العالم أجمع بكَ لأصالتك وعروبتك فأنت يا وطني رمزاً للإسلام.

  1. قصص عن الوطن - مقالاتي
  2. قصة قصيرة جدا جدا عن حب الوطن - منتديات بورصات
  3. قصة عن الوطن قصيرة
  4. فيلم ماسك
  5. مايوهات اطفال 12 سنة
  6. ليلة قاسية 2017
  7. اللهم صل على
  8. نظام المعلومات
  9. القنصلية الماليزية بجدة

لست آسفاً إلّا لأنّني لا أملك إلّا حياة واحدة أضحي بها في سبيل الوطن. لا يوجد سعادة بالنسبة لي أكثر من حرية موطني. أنا مغرم ببلادي ولكنني لا أبغض أية أمة أخرى. خير للمرء أن يموت في سبيل فكرته من أن يعمر طول الدهر خائناً لوطنه جباناً عن نصرته. تحن الكرام لأوطانها حنين الطيور لأوكارها. اجتماع السواعد يبني الوطن واجتماع القلوب يخفف المحن. هذا هو وطني لا يستطيع أحد أن يطردني منه. لا أخشى على نفسي من معنى الوطن، لكن أخاف هؤلاء الذين لم يأتوا بعد ليستوعبوا أن الأوطان التي تنتمي لها تكمن في داخلك. إنّ أولى واجبات المواطن أن يعمل ليلاً نهاراً لرفع مستواه وبالتالي رفع مستوى أمته. الشهادة في سبيل الوطن ليست مصيراً سيئاً، بل هي خلود في موت رائع. لكل وطن رائحة ليل خاصة به. التفوق في مجال العلم والتكنولوجيا يعزز شعور الفخر بالوطن. نحن الوطن، إن لم يكن بنا كريماً آمناً ولم يكن محترماً ولم يكن حراً فلا عشنا ولا عاش الوطن. لا يهمني أين ومتى سأموت بقدر ما يهمني أن يبقى الوطن.

الوطن هو الدفئ الذي ينعم على كل المواطنين، وهو البيت الامن لكل فرد فيه، والعائلة الامنة لكل سكن فيه، وايضا يعتبر الوطن هو المكان الذي يجتمع فيه الافراد من كل الفئات وايضا من مختلف الاعمار ليعيشوا مع بعضهم البعض في مكان ممتلئ بالامان والحب والمودة، حيث يأكلوا من ثماره وينتفعون من خيراته، فالوكن جميل بليله وجميل في نهاره وجميل في اشجاره وجباله وحدائقه، حيث يكون الوطن جميل بطيبة اهله وسكانه، ويحلو السهر فيه مع الاهل والاصدقاء والاخلاء. قصة قصيرة عن الوطن قال الاخ الاصغر ساخر، وهل يعطي التراب ذهبا، غضب اخوه وقال، الخبز الذي تأكله من تراب الارض، والثوب الذي تلبسه من تراب الارض، خجل الاخ الاصغر وتابع الاكبر كلامه، والثمار الحلوة من تراب الارض. الوطن جميل في ليله وجميل في نهاره بأنهاره واشجاره جباله وحدائقه وآثاره الخالدة ايضا، حيث يكتمل الوطن بجمال اهله، وجمال سكانه، حيث يحلو فيه السهر في اليالي والصيف مع الاحباب، لذالك يعتبر الوطن هو بيت الشخص الاول والاخير.

قصة عن الوطن قصيرة