October 19, 2021
  1. كيف يمكن للطالب أن يخدم وطنه من موقعه - موضوع
  2. كيف أخدم وطني؟
  3. كيف يمكن للطالب أن يخدم وطنه - موضوع

الوطن هو ما ينبغي أن تتجه إليه الطاقات التي تبحث عن وسائل خدمة الناس وخدمة الأمة، وهي طاقات ضخمة لو وجدت السبل الصحيحة للاستفادة منها بأكبر قدر ممكن. المواطن الحقيقي إنسان عاشق ''يعطي'' وطنه ومجتمعه، عندما يجد الطريقة المناسبة لذلك. التوقيع: جاء هذا الدين العظيم شاملاً لكل مناحي الحياة، وتمثلت الوسطية والاعتدال في تعاليم الإسلام الميسرة، وفي الفهم والتفكير والعبادة والحوار والسلوك، وفي الحياة بكل صورها ومجالاتها

كيف يمكن للطالب أن يخدم وطنه من موقعه - موضوع

[٢] التطوع لدى المؤسّسات الشبابية: يُمكن للطالب التواصل مع المؤسّسات الشبابية في بلاده والتطوع في فعاليّاتها المُجتمعيّة. [٣] مساعدة الأطفال: توفّر بعض البرامج الوطنيّة فرصة التدرُّب على التعامّل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة، فإذا كان الطالب مُهتماً بتأهيل هؤلاء يستطيع التواصل مع الجهات المُختصّة، ولا يقتصر الأمر على هذه الفئة وحسب، بل يُمكن تدريب أطفال أصحّاء على مهارات أخرى. [٣] التبرع بالدم: يُعتبر التبرع بالدم شكلاً من أشكال العمل التطوعي المهمّة؛ لأنّه مرتبط بحفظ الأرواح، ولا يقتصر الأمر على ذلك، بل يُمكن الانخراط في صفوف العاملين في حملات التبرع بالدم في المُجتمع المحلي، والمُساعدة في إنجاز الأمور التنظيمية. [٣] طرق أخرى لخدمة الوطن لا تنحصر خدمة الطالب لوطنه في مكان دراسته أو المؤسّسات الخيريّة فقط، بل يستطيع تطبيق ذلك أينما كان، وحتى في المنزل، فربما يشرح لوالده إذا كان تاجراً عن أهمية عدم رفع الأسعار لصالح البلد، أو أن يبادر ولو بأمور بسيطة لحل مشاكل في بيئته؛ كأن يتعلّم الاكتفاء الذاتي الغذائي بزراعة حديقة المنزل، لتزويد مطبخ العائلة بالخضروات والفواكه المحليّة. [٤] المراجع ↑ L. Rajroop, "How Best We As Students Can Serve Our Country in 1968 - 1969" ،, Retrieved 9-10-2018.

بكلمات أخرى، تحتاج الإدارات الحكومية إلى أن تتحول إلى أنظمة مختلفة، تشبه أنظمة الشركات، لكن الفارق هنا، وهو فارق كبير طبعا، أن الشركات تضع أهدافها على أساس تحقيق الأرباح في آخر العام، بينما تضع الأجهزة الحكومية أهدافها على أساس خدمة المواطن بأفضل شكل ممكن في آخر العام. سألت مديرا حكوميا بارزا عن أهم معايير الأداء والإنجاز السنوية التي يقاس بها عمل وزارته في آخر العام (ما يسمى الـ KPIs)، وضحك طويلا من سؤالي وكأنني إنسان لا أفقه شيئا مما أقول، أو أتحدث عن شيء لا يمت للواقع بصلة. هناك تحد آخر ومهم، وهو كيفية السماح للموظفين غير الحكوميين بالخدمة العامة, لأن خدمة الوطن يجب أن تكون متاحة لكل الناس وليست حكرا على أشخاص بعينهم، وهناك حلول عالمية كثيرة توجد برامج يشارك فيها الناس كمتطوعين أو بدوام جزئي أو خلال سنوات محدودة في حياتهم كمستشارين مثلا، وتعمل هذه البرامج على مزج عاطفة الخدمة العامة مع الطاقات المميزة في المجتمع لتعمل ضمن الأجهزة الحكومية، لكن هذه الحلول ـ في رأيي ـ لا يمكنها أن تؤدي ثمراتها ما لم يتم إحداث ثورة إدارية في ضمن الأجهزة الحكومية لترتبط بالأهداف التي تتوزع من أعلى الهرم ضمن الجهاز الحكومي إلى أصغر موظف، وحينها يمكن ببساطة البحث عن دور لهؤلاء المتطوعين أو ''المتعاونين'' للمساهمة في تحقيق هذه الأهداف.

الاهتمام بالدراسة يستطيع الطالب خدمة وطنه باهتمامه بدراسته أولاً، أي أن يجعل قدومه إلى المدرسة هادفاً وقيّماً، بالإضافة إلى أهمية تفكير الطالب بالتخصّص الذي يُريد الالتحاق به مستقبلاً في الجامعة، الأمر الذي يعني التفكير في صناعة مُستقبل أفضل، وخدمة بلاده من خلال المهنة التي سيختارها، سواء كانت التعليم، أو الهندسة، أو الطب، أو غيرها، كما من الضروري أن يحترم الطلاب البيئة المدرسيّة لأنّها جزء من الوطن، وأن يتعلّموا مُساعدة زملائهم، ويكونوا قدوةً حسنةً لهم في التعامُل الإنساني، والتمسّك بالأخلاق، وكلها تخلق منهم مواطنين صالحين. [١] التطوع يُمكن للطالب القيام بالأنشطة التطوعيّة، والخيريّة التي فئات كثيرة في وطنه، وفيما يأتي أنواع التطوّع التي يُمكن أن يمارسها الطالب: التطوع في الأنشطة الجامعيّة: يُمكن للطالب المُشاركة في المشاريع التطوعيّة التي تُنظّمها جامعته خلال سنوات الدراسة، بحيث يتم تجميع عدد من الطلبة، وإتاحة خيارات الأنشطة ومواقعها أمام كل طالب، إذ يرغب بعض الطلبة في تقديم الخدمات للمُحتاجين، فيما يُفضل البغض الآخر تنظيف الطرقات العامّة، وربما مُساعدة كبار السن على قضاء حوائجهم، وتُساعد هذه الأنشطة الطالب في تكوين علاقات مع مختلف فئات المُجتمع، وفي الوقت ذاته يستفيد الآخرون من خدماته التطوعيّة.

كيف أخدم وطني؟

لكن هذه الروح في الحقيقة تعاني الاضمحلال والضعف, هذا ليس خاصا بدول العالم العربي, بل حتى في أوروبا العريقة بأنظمتها الحكومية والسياسية, تعاني هي الأخرى ضعف ارتباط الأجيال الجديدة بأوطانها واهتمامها بالخدمة العامة. يمكن لأي مراقب أن يحكي لك مجموعة أسباب تؤدي إلى ضعف روح الوطنية والخدمة العامة لدى الموظفين اليوم، أو باختصار ضعف أداء الموظفين الحكوميين أعمالهم، ومنها كما هو معروف شعور الموظف الحكومي بأنه جزء من آلة ضخمة (الوزارة أو المؤسسة الحكومية)، وأن جهده فيها لا يؤثر، وأن البيروقراطية تحيط بالمؤسسة من كل جوانبها بحيث تمنعها من الإنجاز، ولأنه يرى أن كبار الموظفين هم الأقل جهدا والأكثر استمتاعا بثمرات مناصبهم الوظيفية، بل الموظفون في آخر السلم يعملون أكثر بمحصلة أقل، حتى يتحول جهد الموظف إلى الحصول على ترقية بعد الأخرى في السلم الوظيفي، بأي طريقة كانت، بما فيها التملق لرؤسائه، فيما يلجأ آخرون إلى اعتبار العمل الحكومي كضمان اجتماعي ويضعون جهدهم خارج ساعات العمل في عمل خاص. علاج هذه المشكلات يحتاج إلى جهود جبارة لإشعار الموظفين الحكوميين في جهاز ضخم بأنهم يؤدون في الحقيقة عملا ذا قيمة، وإعادة تحليل الأنظمة الإدارية بحيث تكون قائمة على الأهداف وليس على المهام، وأن يتم تقييم هذه المهام بشكل عادل، وإيجاد أنظمة تمنع سيطرة المديرين غير المنطقية، وأنظمة أخرى تكافئ أو تعاقب الموظف على قدر إنجازه أهدافه آخر العام، وهذه أنظمة ليست جديدة, كما هو معلوم, بل مطبقة بشكل واسع في الشركات الكبرى في كل مكان.

Edited. ↑ "Students Give Back to the Local Community",, 5-4-2016، Retrieved 15-10-2018. Edited. ^ أ ب ت Elizabeth Hoyt (31-3-2018), "Student Volunteer Opportunities You'll Love" ،, Retrieved 9-10-2018. Edited. ↑ "Essay on "How I can Serve My Country" Complete Essay for Class 10, Class 12 and Graduation and other classes. ",, Retrieved 9-10-2018. Edited.

[٣] طرق أخرى لخدمة الوطن الحرص على إنشاد النشيد الوطني يومياً دون خجل أو خوف. [١] المحافظة على نظافة المرافق العامة والخاصة، مثل: المدارس والمراكز العلمية. [١] احترام حقوق الآخرين وعدم الاعتداء عليها. [١] البقاء في الوطن وعدم التفكير في الهجرة. [١] المشاركة في المناسبات الوطنية والاحتفال فيها. [٤] دراسة تاريخ البلد، ومعرفة أهمّ الأحداث التي مرّ فيها. [٤] الاطلاع والمعرفة بالأحداث الحالية التي يمرّ بها الوطن. [٤] تعليم الأطفال والأصغر سناً مبادئ حب الوطن. [٤] المراجع ^ أ ب ت ث ج ح عبد العليم سعد، "كيف يخدم الطالب وطنه؟" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 31-10-2018. بتصرّف. ↑ "Students Give Back to the Local Community",, 5-4-2016، Retrieved 31-10-2018. Edited. ↑ Kris Jensen, "Expert Reviewed How to Help Your Community" ،, Retrieved 31-10-2018. Edited. ^ أ ب ت ث "How to Love Your Country",, Retrieved 31-10-2018. Edited.

كيف يمكن للطالب أن يخدم وطنه - موضوع

مواكبة التطور وعمل المشاريع يستطيع الطالب خدمة وطنه بعلمه، من خلال حرصه على مواكبة التطور، ومتابعة آخر الدراسات، وعمل المشاريع التي تنفع المجتمع والوطن، كما يجب تحويل ما يتعلمه نظرياً في المدرسة والجامعة إلى أشياء مادية، مثل الاختراعات التي تُساهم في بناء وطنه وتقدمه. [١] الحفاظ على الأمن والنظام يخدم الطالب وطنه من خلال الحفاظ على الأمن العام، واتباع القوانين التي تفرضها المدرسة والمجتمع، وتجنب المشاركة في أعمال الشغب والفوضى التي يقوم بها الطلبة ضد مدرسيهم في المدرسة، وأن يُساعد الطالب في حلّ المشاكل والنزاعات التي يُمكن أن تحدث بين زملائه في المدرسة أو خارجها. [١] العمل التطوعي يُمكن أن يُساعد الطالب في خدمة وطنه من خلال المشاركة في بعض الأعمال التطوعية التي تخدم المجتمع المحلي، مثل: المشاركة في أنشطة الرسم في الساحات، أو تنظيف الشوارع العامة، كما يُمكن مساعدة كبار السن في إنجاز أعمالهم التي يجدون صعوبةً في إتمامها. [٢] دعم الاقتصاد المحلي يستطيع الطالب دعم الاقتصاد المحلي من خلال الحرص على شراء المنتجات المحلية بدلاً من المنتجات العالمية المشهورة، مثل شراء الملابس والأحذية من أحد التجار المحليين، ممّا يُساهم في استثمار هذه الأموال محلياً، ويُنعش الاقتصاد الوطني المحلي، بالإضافة إلى تشغيل الأيدي العاملة، والمساعدة في محاربة البطالة.

د. عمار بكار الوطنية بلا شك ضرورة حيوية لنهضة أي وطن، لكن المشكلة الأساسية في مفهوم الوطنية, كما أراها, هي تركيز من يتحدث عن الوطنية على أدبيات معنوية مثالية ونظرية بدلا من تحويلها إلى مبادئ عملية يعتنقها الصغير والكبير ويلمسون آثارها في حياتهم اليومية. ولعل أجمل المبادئ العملية التي تمثل الوطنية ـ في رأيي ـ هي ''الخدمة العامة'' Public Service بشقيها المدني والعسكري، حيث يعمل المواطن متكاتفا مع أفراد الوطن الآخرين على خدمة الوطن وأفراده، وهي الخدمة التي كلما ارتقت، ارتقى مستوى الوطن حضاريا في مختلف المجالات بلا استثناء. هذا المفهوم يواجه مشكلات وتحديات كبيرة تجعله ضعيف التطبيق ويحتاج إلى نظرة تأمل وبرامج مكثفة لعلاج تلك المشكلات حتى يعود للمفهوم حيويته وتأثيره الإيجابي والعملي في نمو الوطن. يطلق مصطلح ''الخدمة العامة'' على تكريس الإنسان حياته لخدمة وطنه، بمقابل مادي، أو متطوعا، سواء كان ذلك كموظف حكومي، أو كناشط لتطوير الوطن من خلال القنوات السياسية الرسمية، أو كمتطوع بجزء أو كل وقته. إن نمو روح ''الخدمة العامة'' والشعور بأن الساعات الطويلة التي يقضيها الإنسان في العمل الحكومي هي في الحقيقة لغاية أسمى من ''الوظيفة'' وتصب في نمو وطن الآباء ووطن الحاضر والمستقبل، هو ما يشجع الإنسان على إتقان عمله في الخدمة العامة، والتفاني فيه، وكلما نمت هذه الروح لدى عموم العاملين في الخدمة العامة, الموظفون الحكوميون على وجه الخصوص, فإن هذا أدعى لنمو الدولة وتفوقها وتطور خدماتها.

  • احدث سعر الدينار الأردني مقابل الريال سعودي اليوم
  • ايميل السفارة الاسترالية في لبنان
  • عروض قلاية
  • لغة الاشارة للصم والبكم
  • كيف يمكن للطالب أن يخدم وطنه - موضوع
  • عروض بكيني
  • كيفية تمديد تأشيرة الخروج والعودة - السعودية اليوم
  • بحث عن دور رعاية المسنين - موضوع
  • سوبر ماركت ارمادا - مدينه اربد
  • أبواب الفرج - أبجد